Top latest Five دور الأم في تربية البنات Urban news
Top latest Five دور الأم في تربية البنات Urban news
Blog Article
لوْ كان العالَم في كفّة وأمّي في الكفّة الأخرى؛ لاخترتُ أمّي.
إظهار الاحترام والتقدير لجميع أفراد الأسرة ومنحهم الدعم والتشجيع.
حيث تنمي لديهن الروح الرياضية، والتعاون، والعمل الجماعي، وهي من المهارات الضرورية للنجاح في أي مجال.
يتناسب البناء الجسمي والنفسي للأم مع تربية الأبناء، بدءاً من تغذيتهم والاعتناء بصحتهم وملبسهم وصولاً إلى منحهم مشاعر الحب والحنان التي تُكسبهم السعادة والشعور بالأمان، كما تدعم الأم نمو أبنائها البدني والعقلي والنفسي، وتُساهم بشكل أساسيّ في دمجهم مع محيطهم الأسري والاجتماعي وتكوين شخصياتهم، ويكون الأبناء أكثر تعلّقاً بأمهاتهم خلال فترة الطفولة المبكرة الممتدة من الشهر التاسع من عمر الطفل حتّى عمر السنة والنصف، ففي حال عزل الأبناء عن أمهم خلال هذه الفترة لمدّة ثلاثة إلى خمسة أشهر فإنّ ذلك يؤثّر سلباً على نموّهم البدني والعاطفي والاجتماعي واللغوي.[١][٢]
هناك رابط عاطفي قوي للغاية بين الأم وأبنائها؛ فهي أول من يشعر بهم ويُدرك احتياجاتهم قبل أيّ أحد، كما تُركّز الأم على التواصل شفهياً مع أبنائها تبعاً لتكوينها الأنثوي الذي يجعلها تُحبّذ هذا النوع من التواصل، ممّا يُقوّي العلاقة بينهما ويجعلها مسؤوولةً في نظرهم عن الانضباط في المنزل وتحديد قواعد السلوك، كما تُضحّي الأم بحاجاتها الشخصية في سبيل تحقيق احتياجات أبنائها، وتبدأ مشاعرها هذه منذ فترة الحمل،[٣] ومن الأدوار الأخرى التي تقع على عاتق الأم في تربيتها لأبنائها ما يأتي:[٤]
قال – عز وجل – في كتابه العزيز: ” وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون ” سورة النحل، آيات ٨٥ و ٩٥.
الوقفة الخامسة عشرة: من الآداب التي ينبغي للأم تعويد أطفالها عليه الأخذ والعطاء والأكل باليمين، والتسمية والحمد عند الطعام، والحمد والتشميت عند العطاس، والشكر عند الإنجاز، والسلام عند الدخول، واجتناب الملابس المصاحبة للصور ذوات الأرواح أو الكتابات السيئة، ونحو ذلك من الآداب؛ حتى ينشأ الطفل متأدبًا بآداب الإسلام ومتمسكًا بها.
للأم دور كبير في تربية الأبناء سواءً من الناحية الفكرية، أو العاطفية، أو الاجتماعية وغير ذلك، وفيما يأتي إليك أهم هذه الأدوار:
من الأمور المهمة في التربية -ويشترك فيها الأم والأب لكن نؤكد على الأم- الاعتناء بنظام المنزل؛ فذلك له أثر في تعويد الابن على السلوكيات التي نريد.
مشاهير مشاهير العرب سينما وتلفزيون عائلات ملكية مشاهير العالم أناقة أزياء مجوهرات وساعات عبايات وأزياء محجبات إطلالات المشاهير جمال شعر وتسريحات عناية بالبشرة مكياج وعطور صحة ورشاقة الصحة العامة الصحة النفسية رشاقة وتغذية سيدتي وطفلك أطفال ومراهقون الحمل والولادة صحة الطفل مولودك لايف نور ستايل فنادق ومنتجعات منزل وديكور دليل السفر تطوير الذات قصص ملهمة ريادة أعمال تكنولوجيا تطوير وتنمية بلس+ أخبار فعاليات الأبراج تفسير أحلام ثقافة وفنون سيارات شباب وبنات علاقات زوجية مطبخ فيديو
تعليم أبنائها الإيجابية من خلال رؤيتهم صمودها وعدم استسلامها، وقدرتها على التعامل مع مصاعب الحياة، وتحمّل التعب والإرهاق لرعايتهم.
فهي عمود الأسرة الذي يبنى عليه أسرة ناجحة، موقع ماميتو سيقدم لكم طرق التربية الصحيحة ودور الأم في ذلك بالتفصيل، تابعوا معنا.
لا يقل دور الأم والاب في تربية الأبناء عن بعضهم في الأهمية فكلاهما يكملان بعضهم البعض، ولا يقتصر دور الأب على الإمارات الجانب المادي وتلبية مطالب الأبناء واحتياجاتهم، بل هناك أمور أخرى يختص بها الأب في تربية الأبناء، وقد أوضحها الإسلام وأبرزها:
الوقفة الثانية عشرة: على الأم الفاضلة تعليم بناتها الأحكام الشرعية للدورة الشهرية، وتبدأ في وقت مبكر بمقدمات واضحة من حيث التعامل الشرعي مع ذلك الحدث؛ لأن بعض البنات قد يحصل معها هذا ولا تتحدث به وقتًا قد يطول، فكان لزامًا على الأم المباركة أن تتقدم هي بهذا.